نقاش حر No Further a Mystery



يتوافر في هذا القسم صور ووثائق أخرى لوسائل الإعلام وغيرها للتحميل والاستخدام

ومباشرة قدمت على مكتب الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لإعادة التوطين، ولحسن الحظ كانت الإجراءات سريعة جدا بالنسبة لي، وبعد ستة أشهر من مكوثي في بيروت سافرت إلى ألمانيا.

المسألة عند هؤلاء ليست طائفية فقط كما يرى البعض؛ بعضهم يقف مع فلسطين بإخلاص لأنها جزء من تكويننا الثقافي وليس لأنها قضيّة عدالة في المقام الأول. بالنسبة لنا عربًا علينا تمثّل القضية في بعديها التاريخي والأخلاقي؛ محاولة فصد هذين المكوّنين في الوعي والضمير العربيين عن بعضهما ينتجان مشاكل ومآزق سياسية وأخلاقيّة لا يمكن الخروج منها بسهولة.

هل ليمكنك سرد ثلاث قصص حالية غريبة حصلت أثناء عملك وأثرت بك؟

‎يقود هذا الرسم التخطيطي المستخدمين إلى عملية تحديد ما إذا كانت القصة الإخبارية لها قيمة وينبغي مشاركتها أم لا.

× الرئيسية تصفح النسخة الورقية العدد الورقي المحليات أخبار المناطق الدولية الاقتصاد دنيا الرياضة الثقافة الفن خزامى مقالات اليوم الرأي الكاريكاتير الأخبار المصورة فيديو الرياض التقارير الرسومية

إن القدرة على طرح الأسئلة المفتوحة مهم جداً في العديد من المهن، مثل التعليم والإرشاد والوساطة

أخبار الأمم المتحدة: هل كنت أيضا تخشى على حياتك في سوريا؟

محاولة في فهم الانتهازية: أزمة الدولة والأمة في الثقافة السياسية اليمنية

الحجاج:احفظوا هذا الغلام فقد أوجعني بالكلام فأخذوا الغلام فرجع الحجاج الى قصره وجلس على عرشه والناس حوله جالسون في خوف ورعب من سوء عاقبة ما حدث وما سوف يحدث، ثم طلب إحضار الغلام فلما أحضروه صاح الغلام في الحاشية قائلاً.

يوجد العديد من الأسئلة التي يمكن الاستعانة بها وطرحها في أثناء الحوار الصحفي ومنها ما يلي:[٢][٣]

بينه وبين نفسه يزهو بسلطانه عليها: “هل سيطر رجل على امرأة مثلما فعلت؟ اسطعي أيتها الشمس المشرقة لأرى ظلّي”.

أما الليبرالية العربية الجديدة فهذه الحرب تبشّر أيضًا بولادتها؛ ليس المقصود “النيوليبرالية” بل الليبرالية التي تتجاوز أزمة الليبراليين العرب المزمنة وهي عجزها عن الإيمان الصادق والتنظير القوي لمثلث الحريّات والقضايا التاريخية وفكرة الدولة؛ لطالما كانت الليبرالية العربية بعد الاستقلال -لأسباب تاريخية وسياسية- ترى هذه الأمور متناقضات تعجز عن الجمع بينها. ليبراليون عرب بارزون يقفون اليوم بلا مواربة مع المقاومة الفلسطينية ويفهمون أمورًا مثل الكرامة الوطنية والأمن القومي والمشترك الثقافي العربي إلى جانب حقوق الإنسان والديمقراطية ويتمكنون من حوار صحفي الربط بينهما، ويستطيعون مقارعة المساندة الغربية للإجرام الإسرائيلي بدون تأتأة، وبدون أن يدفعهم ذلك إلى نفي إيمانهم بالحريات والديمقراطية.

لم تتطور هذه الأفكار في كل المعسكرات السياسية إلى تيارات حقيقية بعد؛ لا على المستوى التنظير ولا على مستوى الشكل التنظيمي والقواعد الشعبيّة. صحيح أن النظام العربي ينسف أولًا بأول أي محاولات من هذا النوع، ولكن الشروع في تحويل هذه الأفكار إلى مشاريع أمر حاسم، بل ومضطر إلى القول إنه مصيري، للمرحلة المقبلة. النظام العربي في عمومه، وقُبيل هذه الحرب، تأكل منسأتَه إما نتائجُ سياساته الاجتماعية وفشل نماذج تنميته الاقتصادية وإما رخاوته الخطيرة في الشأن القومي والإقليمي، أو هما معًا في أغلب الأنظمة العربية_ وحين تأتي اللحظة القريبة التي تصل فيها أزمته إلى ذروتها، على هذه الأفكار الجديدة أن تكون جاهزة قوىً وتيارات، وإلا فإننا سنعيد مآسي العقد الفائت مرة أخرى، ولنتذكر أن هذه الإبادة إن لم توقف سريعًا ستدفع قطاعات من الناس إلى التقوقع أكثر داخل تيارات تدعي الانسحاب من هذا العالم والكُفر به بدون أن تقدّم شيئًا غير الغضب العدمي.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *